سيارة EQS، أول سيارة كهربائية في فئة السيارات الفخمة، تعرض للمرة الأولى في المنطقة خلال جيتكس 2021
تعرض سيارة مرسيدس-بنز EQS، أول سيارة سيدان فخمة كهربائية بالكامل من مرسيدس-EQ للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط خلال أسبوع جيتكس للتقنية، أكبر معرض تكنولوجي على مستوى المنطقة، والذي يُقام من 17 وحتى 21 أكتوبر 2021. وتعدف مرسيدس-EQ من خلال سيارة EQS، إلى إعادة تعريف قطاع المركبات الكهربائية، وهي السيارة الأولى التي تعتمد على معايير الهندسة للسيارات الفخمة الكهربائية كبيرة الحجم. وتوفر سيارة EQS أعلى مستويات الراحة للسائق والركاب بفضل ما تمتاز به من التقنيات الحديثة والتصميم الأنيق والوظائف المتطورة ووسائل الاتصال.
وسيطرح منها في الأسواق طرازان في البداية: طراز EQS 580 4MATIC مع محرك بقوة 385 كيلووات إجمالي استهلاك الكهرباء وفقاً لاختبار دورة القيادة الأوروبية الجديدة (NEDC): 17.4-21.4 كيلووات ساعي/100 كم). يليه طرازEQS 580 4MATIC مع محرك بقوة 484 كيلووات (إجمالي استهلاك الكهرباء وفقاً لاختبار دورة القيادة الأوروبية الجديدة (NEDC): 23.9-21.5 كيلووات ساعي/100 كيلومتر، انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: 0 غ/كم). وطرازEQS 450+ خلال 2022 مع محرك بقوة245 كيلووات (إجمالي استهلاك الكهرباء وفقاً لاختبار دورة القيادة الأوروبية الجديدة (NEDC): 19,1-16,0 كيلووات ساعي/100 كم، انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: 0 غ/كم).
وفي إطار مبادرة “Ambition 2039″، تعمل مرسيدس-بنز على توفير مجموعة من السيارات الجديدة المحايدة للكربون بعد أقل من 20 عاماً من الآن، فيما تعتزم الشركة بحلول العام 2030 تحقيق أكثر من نصف مبيعات سياراتها من السيارات الكهربائية، والتي تشمل السيارات الكهربائية بالكامل والهجينة. وتستبق مرسيدس-بنز المستقبل في العديد من المجالات: فقد تم تصميم سيارة EQS الجديدة وفق أعلى مستويات الاستدامة، حيث تُصنع وفق معايير محايدة الكربون، ويتم استخدام مواد تقتصد الموارد مثل فرش الأرضية المصنوع من الخيوط المعاد تدويرها. كما تضع مرسيدس-بنز في اعتبارها استدامة سلسلة القيمة بأكملها، بدءاً من التصميم وشبكة الموردين وصولاً إلى عملية الإنتاج. وتمت الموافقة على أهداف شركة مرسيدس-بنز إيه جي الخاصة بحماية المناخ عن طريق “مبادرة الأهداف القائمة على العلم” (SBTI).
وتمكن علماء الديناميكا الهوائية، بالتعاون الوثيق مع المصممين، من تحقيق قيمة جديدة لمعامل السحب تبلغ 0.20[1]، وذلك بفضل التفاصيل المدروسة واتباع مبادئ التصميم العملي. وأصبحت سيارة EQS أفضل سيارة في خصائص الديناميكا الهوائية في العالم تدخل خط الإنتاج بفضل قيمة معامل السحب المنخفضة. وساعدت هذه القيمة المنخفضة أيضاً على تعزيز المسافة التي تقطعها السيارة بالبطارية قبل الحاجة للشحن. كما تعتبر السيارة من بين أفضل السيارات من حيث الحركة في هدوء، حيث تتميز بانخفاض مستوى الضوضاء الناتج عن الرياح.
ويمكن لسيارة EQS استرداد الطاقة بصورة كبيرة: حيث يتحقق تباطؤ يصل إلى 3 م/ث2 عن طريق الاسترداد (2 م/ث2 بواسطة مكابح العجلات) وذلك ضمن الحد الأقصى للتباطؤ في برنامج الاسترداد DAuto البالغ 5 م/ث2. ويتيح نظام استرداد الطاقة التباطؤ حتى توقف السيارة نهائياً دون استخدام دواسة المكابح، بينما يتم تعزيز المسافة التي تقطعها السيارة بالبطارية قبل الحاجة للشحن بفضل نظام استرداد الطاقة والقوة الكبيرة المستردة (حتى 290 كيلووات[2]). ويتم تطبيق عملية التباطؤ أيضاً وفقاً للسيارات الأخرى المرصودة أمامك حتى تتوقف السيارة تماماً، ويحدث ذلك مثلاً عند إشارات المرور. كما تم تحسين عمليات الاسترداد الذكية للطاقة بمساعدة نظام ECO Assist وأصبح يعمل بصورة استباقية، مع مراعاة ظروف حركة المرور أو حالة الطريق، والعديد من العوامل الأخرى. ويمكن للسائق أيضاً ضبط ثلاثة مستويات لاسترداد الطاقة ووظيفة التباطؤ بفعل الجاذبية عبر أذرع نقل السرعة على عجلة القيادة.
ويوفر نظام الدفع في سيارة EQS أيضاً كل ما يمكن توقعه من سيارة سيدان متطورة من فئة S-Class، حيث يمكن للسيارة قطع مسافة تصل إلى 702 كيلومتراً (وفقاً لاختبار السيارات الخفيفة الموحد عالمياً) بدون الحاجة لشحن البطارية مع توفير محركها لقوة تصل إلى 385 كيلووات. و نسخة EQS 53 AMG 4MATICالمدعمة بأداء فائق تصل قوة محركها إلى 484 كيلووات مع خيار DYNAMIC PLUS المتاح حالياً، الذي يرفع الحد الأقصى لمستوى الأداء إلى ما يقارب 560 كيلووات. وتتضمن جميع طرازات EQS نظام دفع كهربائي (eATS) على المحور الخلفي، فيما تتضمن طرازات 4MATIC نظام دفع كهربائي على المحور الأمامي أيضاً.
وتبشر سيارة EQS بإطلاق جيل جديد من البطاريات يتميز بالسعة الأعلى. وتخزن البطارية الأكبر حجماً من بين بطاريتي السيارة طاقة قابلة للاستخدام تبلغ 107,8 كيلووات ساعي، وذلك أكبر بحوالي 26 بالمائة مقارنةً مع سيارة EQC (EQC 400 4MATIC: إجمالي استهلاك الكهرباء: 21,5-20,1 كيلووات ساعي/100 كم، انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: 0 غ/كم)[3]. ويتيح برنامج إدارة البطارية المبتكر، الذي تم تطويره داخل الشركة، إجراء التحديثات عن بُعد (OTA)، بحيث يظل نظام إدارة الطاقة محدثاً طوال عمر السيارة. وبالنسبة للتركيب الكيميائي لخلية البطارية، فقد تم تقليل محتوى الكوبالت في الأقطاب السالبة إلى عشرة بالمائة.
ويمكن شحن سيارة EQS بما يصل إلى 200 كيلووات في محطات الشحن السريع بالتيار المستمر. وتسطيع السيارة أن تقطع مسافة تصل إلى 300 كيلومتر (وفقاً لاختبار السيارات الخفيفة الموحد عالمياً) بعد شحنها لمدة 15 دقيقة فقط[4]، كما يمكن شحنها بما يصل إلى 22 كيلووات باستخدام التيار المتردد عن طريق الشاحن الموجود داخلها. وإلى جانب ذلك، هناك العديد من برامج الشحن الذكية التي يمكن تفعيلها تلقائياً حسب الموقع والوظائف مثل وظيفة الشحن الموفر للبطارية.
ويخطط نظام الملاحة مع الذكاء الكهربائي للمسار الأسرع والأكثر ملاءمة، والذي يتضمن محطات الشحن، استناداً إلى العديد من العوامل ويتفاعل بصورة ديناميكية مع الاختناقات المرورية أو تغيير أسلوب القيادة، على سبيل المثال. وتُجهز سيارة EQS بوظيفة جديدة ضمن وظائف نظام المعلومات والترفيه (MBUX)، حيث توضح ما إذا كانت الطاقة المتوفرة في البطارية كافية للعودة إلى نقطة البداية دون شحن أم لا. ويتم منح الأفضلية لمحطات الشحن على الطريق المضافة يدوياً في حساب المسار، فيما يمكن استبعاد محطات الشحن المقترحة. ويتم حساب تكاليف الشحن المقدرة في كل محطة شحن.
وعلى الرغم من أن سيارة EQS تشبه كثيراً سيارة S-Class الجديدة، إلا أنها تعتمد على بنية كهربائية بالكامل، وهذا المفهوم الجديد تماماً جعل التصميم العملي ممكناً: يمكن التعرف على سيارة EQS وتمييزها بوضوح عن السيارات ذات محركات الاحتراق بنظرة واحدة، وذلك بفضل الخطوط أحادية القوس وتصميم المقصورة المتقدم للأمام مع السقف المنحني حتى مؤخرة السيارة. وتتجلى فلسفة التصميم التي تتميز بـ “النقاء الحسي”، إلى جانب الفخامة المتطورة، في الأسطح دقيقة التصميم والفواصل القليلة وخطوط التصميم السلسة.
تم دمج الواجهة الأمامية في “وحدة واحدة سوداء”. وتتميز الواجهة بالمصابيح الأمامية المبتكرة المتصلة معاً بشريط إضاءة وشبك المبرد الأسود الغامق (الواجهة السوداء). كما يمكن إضفاء مظهر حصري على شبك المبرد في الواجهة السوداء مع نجمة مرسيدس في المنتصف، حيث يتوفر بنمط نجمة مرسيدس ثلاثي الأبعاد كتجهيز اختياري ضمن باقة التجهيزات AMG Line Exterior أو Electric Art Exterior. ويعتمد هذا النمط على العلامة التجارية الأولى لشركة Daimler Motorengesellschaft (DMG)، والتي تم تسجيلها في سجل العلامات التجارية في 1911.
وتعتبر سيارة EQS أول سيارة من مرسيدس توفر خيار تفعيل وظائف السيارة الجديدة تماماً عبر التحديثات عن بُعد (OTA) ضمن العديد من أنظمة السيارة. وسيتوفر عند إطلاق السيارة برنامجان خاصان للقيادة للسائقين الشباب وموظفي الخدمة وبعض الألعاب الصغيرة والبرنامج التجريبي “The Best or Nothing”، ما يعني أنه بعد شراء السيارة الجديدة واختيار إعداداتها الأولية، يمكن تعديل بعض خصائصها وفقاً للتفضيلات الشخصية. وسيكون من الممكن أيضاً تفعيل التوجيه على المحور الخلفي بزاوية توجيه أكبر تبلغ عشر درجات. وإلى جانب إمكانية شراء الوظائف التقليدية المنفردة والاشتراك فيها، تم التخطيط أيضاً لتوفير عمليات التفعيل المؤقتة وفترات الاختبار المجانية لهذه الوظائف.
وتتبع مرسيدس-بنز نهجاً شاملاً لتوفير أعلى مستويات جودة الهواء في سيارة EQS من خلال تجهيزها بنظام ENERGIZING AIR CONTROL PLUS، الذي يعتمد على الفلاتر وأجهزة الاستشعار وشاشات العرض ونظام تكييف الهواء. ويتميز فلتر HEPA (فلتر جسيمات الهواء عالي الكفاءة) بمستوى فائق في تنقية الهواء يمكّنه من تنقية الهواء الخارجي الداخل للسيارة بشكل فعال للغاية من الغبار الناعم والجسيمات الدقيقة وحبوب اللقاح.
وتأتي سيارة EQS مجهزة بنظام automatic comfort doors[5] في الأمام والخلف كتجهيز اختياري، فعندما يقترب السائق من السيارة، تبرز مقابض الأبواب أولاً، ومع اقترابه أكثر، يُفتح باب السائق أوتوماتيكياً. ويمكن للسائق أيضاً، باستخدام نظام المعلومات والترفيه MBUX، فتح الأبواب الخلفية عن بُعد والسماح للأطفال بالنزول عند الوصول للمدرسة على سبيل المثال.
تعد EQS سيارة فائقة الذكاء حيث تم تزويدها بما يصل إلى 350 جهاز استشعار اعتماداً على مستوى الطراز، وتعمل هذه الأجهزة على قياس المسافات والسرعات والتسارع وظروف الإضاءة وهطول الأمطار ودرجات الحرارة ووجود الركاب في المقاعد، إلى جانب حركات جفن السائق أو لغة الركاب. وتتم معالجة هذه الكمية الضخمة من المعلومات من خلال وحدات تحكم تستخدم الخوارزميات المتطورة لاتخاذ القرارات بسرعة البرق.
تحقق التجربة الصوتية المحيطية في سيارة EQS نقلة نوعية من التجهيزات الصوتية في السيارات التقليدية إلى الكهربائية، حيث يتيح تنوع التجارب الصوتية اختيار إعدادات فردية مختلفة. ومن خلال نظام الصوت المحيطي Burmester®، يمكن الاختيار بين نوعين من التجارب الصوتية هما Silver Waves وVivid Flux. ويمكن اختيارهما أو إيقاف تشغيلهما عبر الشاشة الوسطى، في حين يمكن إطلاق مقطع صوتي آخر باستخدام تقنية عبر الأثير. أما صوت القيادة التفاعلي الذي يُستنسخ من مكبرات نظام الصوت داخل المقصورة، فينتقل ضمن عالم صوتي مخصص.
يضاف إلى باقة ENERGIZING COMFORT ثلاثة برامج ENERGIZING NATURE تشمل فضاء الغابة وصوت البحر ومطر الصيف. وتمت صناعة الأصوات المهدئة المسماة Forest Glade وSounds of the Sea وSummer Rain بالتعاون مع خبير أصوات الطبيعة جوردون هيمبتون. وكما هو الحال مع برامج ENERGIZING COMFORT الأخرى، يتم تدليل الحواس الأخرى من خلال أجواء الإضاءة والصور.
تُجهز السيارة أساسياً بنظام التوجيه على المحور الخلفي بزاوية تصل إلى 4,5 درجة، ما يساهم في إضفاء انطباع ديناميكي وعملي على سيارة EQS، في حين يمكن طلب نظام التوجيه على المحور الخلفي بزاوية تصل إلى 10 درجات أو تفعيله لاحقاً عبر التحديثات عن بُعد، مما يجعل قطر دائرة الانعطاف في سيارة EQS يصل إلى 10,9 متر، أي أطول بما يزيد على خمسة أمتار. وهذا يتوافق مع دائرة الانعطاف في العديد من طرازات الفئة المدمجة. تظهر زوايا المحور الخلفي ومساراته في قائمة نمط القيادة في الشاشة الوسطى.
وبفضل أجهزة الاستشعار المتطورة التي تراقب محيط السيارة، تساعد أنظمة الركن السائق على المناورة في مجالات متعددة، حيث يمكن للسائق ركن السيارة وإخراجها من مكانها باستخدام الهاتف الذكي عن طريق نظام Remote Parking Assist. ومن خلال التنزيل المسبق لنظام INTELLIGENT PARK PILOT، تكون سيارة EQS مستعدة لتشغيل برنامج Automated Valet Parking (من المستوى SAE الرابع).
تتيح تقنية DIGITAL LIGHT المبتكرة في المصابيح الأمامية (تصبح تجهيزاً أساسياً اعتباراً من طراز Advanced Plus) عرض علامات التوجيه أو رموز التحذير على الطريق، ويضاف إليها وظيفتان مساعدتان جديدتان[6] تعرضان تغيير المسار وتوفران تحذيراً/تعليمات حول الاتجاه في حال اكتشف نظاما Lane Keeping Assist أو Blind Spot Assist خطراً معيناً. تتمتع تقنية DIGITAL LIGHT بوحدة إضاءة تتضمن ثلاثة مصابيح LED فائقة القوة في كل مصباح أمامي، بحيث ينكسر الضوء ويتوجه بفضل 1,3 مليون مرآة مصغرة، وبالتالي تتجاوز شدة الوضوح 2,6 مليون بيكسل لكل سيارة.
تعتبر شاشة Hyperscreen الخاصة بنظام المعلومات والترفيه MBUX واحدة من التجهيزات البارزة في المقصورة، وتمتد هذه الشاشة المنحنية الكبيرة من اليسار إلى الدعامة A اليمنى، تحت غطاء زجاجي يبدو مندمجاً تماماً معها. أما شاشة OLED قياس 12,3 بوصة أمام السائق فتمنحه شاشة ومنطقة تحكم مخصصتين له. تتوفر وظائف الترفيه فقط عندما تقاد السيارة وفق الأنظمة السارية في كل بلد، وتعتمد Mercedes-EQ على منطق إغلاق ذكي مبني على الكاميرا: إذا اكتشفت الكاميرا أن السائق ينظر إلى شاشة الراكب الأمامي، يبدأ تعتيمها تلقائياً.
يتميز نظام المعلومات والترفيه MBUX ببرمجيات مميزة تجعله قادراً على التكيف بالكامل مع المستخدم وتقديم مقترحات مخصصة للعديد من وظائف السيارة والمعلومات والترفيه والراحة. ومع ميزة القائمة بدون طبقات، تظهر أهم التطبيقات دائماً أعلى الشاشة ضمن مجال الرؤية الحالي حسب الوضع والسياق.
تتضمن برامج مساعدة السائق الأخرى العديد من الوظائف الداعمة للسائق، ومن هذه الوظائف الجديدة مثلاً تحذير النوم الجديد من تقنية ATTENTION ASSIST التي تحلل حركات جفني السائق عبر كاميرا موجودة على شاشة السائق (فقط بالتزامن مع شاشة Hyperscreen الخاصة بنظام المعلومات والترفيه MBUX)، في حين تعرض شاشة المساعدة ضمن شاشة السائق جميع عمليات أنظمة مساعدة السائق بصورة سهلة الفهم وبشاشة كاملة.
تنطبق مبادئ Integral Safety لا سيما السلامة من الحوادث بغض النظر عن المنصة. وأسوة بجميع سيارات مرسيدس الأخرى، تتميز EQS بمقصورة ركاب صلبة، والمناطق القابلة للتهشم وأنظمة أحزمة الأمان المتطورة، في حين يكون نظام ®PRE-SAFE قياسياً. أفسحت حقيقة اعتماد سيارة EQS بالكامل على هندسة كهربائية المجال لإمكانيات تصميم جديدة من حيث السلامة، وهذا يعني، على سبيل المثال، إمكانية اختيار موقع مناسب لتركيب البطارية، في منطقة محمية من التصادم في الجزء السفلي من الهيكل. ونظراً لصغر حجم المحرك، يمكن التصرف بصورة أفضل في حالات التصادم الأمامي. بالإضافة إلى اختبارات التصادم القياسية، تم التحقق من أداء السيارة في مختلف حالات الحمل الإضافية، ناهيك عن إجراء اختبارات مكثفة لمكونات السيارة في مركز تكنولوجيا سلامة المركبات (TFS).
[1] مع مجموعة عجلات/إطارات AMG قياس 19 بوصة (تتوفر في الاتحاد الأوروبي اعتباراً من نهاية العام 2021) في وضع القيادة الرياضي “SPORT”
[2] يشير هذا الرقم إلى الطاقة الكهربائية التي يتم تغذيتها في البطارية الكهربائية بفضل عملية استرداد الطاقة. ويمكن تحقيق ذلك في ظل الظروف البيئية المثالية، اعتماداً على حالة الشحن ودرجة الحرارة، وبعض الأمور الأخرى. ويمكن أن يختلف الوضع في الواقع.
[3] تم تحديد استهلاك الكهرباء على أساس لائحة (EC) 692/2008 للاتحاد الأوروبي
[4] سرعة الشحن في محطات الشحن السريع بقوة 500 أمبير
[5] سيتم توفيرها بعد طرح السيارة في الأسواق
[6] يجوز تقييد توافر هذه الوظائف المساعدة الجديدة في بعض الأسواق نظراً للوائح وقوانين المرور.